ملتقى مهندسي كردستان
اهلا بك زائرنا الكريم انت غير مسجل لدينا يشرفنا الانضمام الى اسرتنا بالضغط على ( تسجيل ) او الذهاب الى القسم الذي تريد وتمتع بوقتك معنا
ملتقى مهندسي كردستان
اهلا بك زائرنا الكريم انت غير مسجل لدينا يشرفنا الانضمام الى اسرتنا بالضغط على ( تسجيل ) او الذهاب الى القسم الذي تريد وتمتع بوقتك معنا
ملتقى مهندسي كردستان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
المجلةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 جهاز سينما منزلية.. يعرض محتويات «آي باد» و«آي فون»

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
مازن علي حاجي
مدير عام
مدير عام
مازن علي حاجي



جهاز سينما منزلية.. يعرض محتويات «آي باد» و«آي فون» Empty
مُساهمةموضوع: جهاز سينما منزلية.. يعرض محتويات «آي باد» و«آي فون»   جهاز سينما منزلية.. يعرض محتويات «آي باد» و«آي فون» Empty2012-02-08, 11:21 pm

جهاز سينما منزلية.. يعرض محتويات «آي باد» و«آي فون» Largeyt
كل الأمور تغيرت عندما شرع الأفراد يكتبون تطبيقاتهم
الخاصة على «آي فون»، على الرغم من أنه لا يمكن في بداياتها مقارنتها على
صعيد القدرات والمواهب، بقدرات تطبيقات الكومبيوتر. لكن هذه الأيام تتجاوز
عمليات استخدام الهاتف كـ«دماغ إداري» لهذه التطبيقات. فهو يقوم اليوم
بالعمليات الكومبيوترية، والاتصالات، ومهمات العرض لمجموعة واسعة من
الأجهزة التي تنتجها الشركات الأخرى، إذ تتوفر في هواتف اليوم أدوات
لمراقبة ضغط الدم (آي هيلث iHealth)، وموازين كالتي توضع في الحمامات
(وذينغس Withings)، وتسهيلات لمراقبة النشاط الجسدي (جو بون Jawbone)،
وأخرى لمراقبة النوم (زيو Zeo)، وقارئات لبطاقات الائتمان (سكوير Square)،
وكاميرات أمن (آي زون iZon)، وهيلوكوبترات يمكن التحكم بها من بعيد (باروت
Parrot)، وطبعا نحو 73001 نظام لمكبر الصوت. وكل هذه التطبيقات تعتمد كلها
على «آي فون» كدماغ لها.

* عروض السينما المنزلية
* كل ذلك إلى أن برزت «إيبسون ميغابليكس» Epson Megaplex بفكرة لم تخطر
قبلا على بال أحد، ألا وهو جهاز عرض سينما. ولكن ما السبب في أنها فكرة
وجيهة؟ السبب هو أن ملايين الناس في هذه الأيام يحملون معهم في أجهزة «آي
فون»، و«آي بود تاتش»، و«آي باد»، صورهم، وفيديوهاتهم، وموسيقاهم. فهناك في
مؤخرة الغرفة صينية قابلة للطي تحتوي على موصل الشحن العادي لأجهزة «أبل»
هذه. قم بإدخال هاتف «آي فون»، أو «آي باد» فيها، لتفاجأ أن بمقدورك
الاستماع إلى الموسيقى المخزنة فيها عن طريق مكبرات «ميغابليكس»، أو مشاهدة
البرامج التلفزيونية، والفيديو والصور على شاشة، أو على جدار، أو حتى
السقف بقياس أفقي يبلغ 300 بوصة. وتتوفر اليوم أجهزة عرض خاصة بأجهزة «أبل»
من شأنها عرض صور بقياس 40 بوصة على الجدار ببريق 40 شمعة، مما يتطلب غرفة
مظلمة كلية. لكن «ميغابليكس» هو جهاز عرض فعلي يوضع على المكتب، كتلك التي
تجدها في غرف الاجتماعات، وغرف النوم، والسينما المنزلية. فهي بوهج 2800
شمعة، مما يوفر المشاهدة حتى عندما تكون الأنوار مضاءة، وأشعة الشمس تتسرب
من النوافذ. ولكن إذا ما قمت بتعتيم الغرفة لعرض «ميغابليكس» بشمعاتها
الـ2800 بتحديد «720 بي» العالي، فإذا بالمشاهد تبدو ساطعة جدا وواضحة،
تماما مثل المسرح المنزلي الموجود في منزلك، وهذا هو المقصود.

ومن منظور «إيبسون» لم يكن «ميغابليكس» ذلك الاختراق الكبير، فالشركة
تنتج سلفا العديد من أجهزة العرض، بعضها شبيه جدا بالذي نتحدث عنه الآن،
لكنها غير مزودة بموصل بهاتف «آي فون». وفي الواقع هنالك جهازان
لـ«ميغابليكس». أفضلهما هو MG850HD الذي يكلف عند شرائه من الشبكة 650
دولارا، ويوفر صورا عالية التحديد، بوهج 2800 شمعة. ويمكن توفير نحو 100
دولار عن طريق شراء الشقيق الأخر الصغير MG - 50 الذي يقدم صورا عالية
التحديد بوهج 2200 شمعة.

* مزايا مهمة
* وقد تعتقد أن 650 دولارا هو مبلغ كبير لشراء أداة ملحقة. وقد يكون ذلك
صحيحا بالنسبة إلى أجهزة العرض السينمائي المنزلي من هذا النوع التي ليست
مخصصة لهاتف «آي فون». لكن في الواقع، فإن هذه التي هي موضوع حديثنا، هي
أفضل من العديد من منافساتها لسببين:

* أولا، لأنها مزودة بمكبرات صوت مشيدة فيها لا تكون موجودة عادة في
العديد من الأجهزة الأخرى المشابهة. ومكبرات الصوت الستيريو هذه هي بقوة 10
واط، أي إنها عالية الصوت، ومن نوعية جيدة، وهي تجلجل حتى لدى تخفيضها،
وهي من إنتاج «بوز» Bose. وإذا رغبت في المزيد من الجودة، يمكن وصلها دائما
بنظام للصوت.

* ثانيا، لـ«ميغابليكس» مواضع تلقيم وإدخال لكل الأمور. إذ يمكن وصل
مشغل «دي في دي»، ومشغل لأقراص «بلو - راي»، و«إكسبوكس»، أو حتى «بلاي
ستايشن»، وكاميرا للصور الساكنة، وكاميرا تسجيل فيديو «كامكوردر»، وأي شيء
آخر، لتقوم بعرضه على الشاشة، أو الجدار. كما يمكن أيضا وصل كومبيوتر
«لابتوب»، أو أصبع ذاكرة «يو إس بي فلاش»، أو لعرض صور «باور بوينت»، أو
الصور العائلية. وهنالك أيضا مدخل للميكرفون لاستخدامه كنظام لمخاطبة
الجماهير.

* ثالثا، هنالك مقبض للحمل يزن 8.5 رطل (الرطل 453 غم). وهو أسود لماع بقياس 4.5 × 13.4 × 11.5 بوصات.
* وأخيرا فقد تستفيد من الدخول إلى مضمار أجهزة العرض للعام الحالي. فقد
قطعت هذه الأجهزة شوطا طويلا. ومثال على ذلك يسهل تركيز الصورة وتوجيهها.
وذلك بفضل زوج من العتلات فوق. واحدة لحجم العرض، والثانية لتركيز الصورة.
وهنالك حتى عتلة للتصحيح التي تستخدم لجعل الصورة مستطيلة تماما، إذا كانت
الشاشة موجودة كزاوية. ففي غالبية أجهزة العرض الأخرى يتوجب الاستعانة
بلائحة المهام لإنجاز مثل هذا الأمر، أما في «ميغابليكس»، فيمكن ترتيب شكل
مستطيل بنقرة أصبع. ويمكن عرض كل الأشياء من جميع التطبيقات باستثناء عرض
الألعاب.

ويمكن ترتيب جهاز العرض ليقبل فقط الهاتف، أو «آي باد»، المصرح له (حتى
عشرة أجهزة) لمنع طلاب المدارس الصغار من عرض شقاواتهم، عندما يكون ظهر
المعلم مواجها لهم.

* وثمة مزية أخرى ذكية، ألا وهي «زر فنجان القهوة» الموجود على أداة
التحكم عن بعد ذي التصميم الجميل واللماع. فهو يوقف كل العروض، ليسلط شعاعا
صافيا وهاجا على الجدار، مضيئا الغرفة، متيحا للمتفرج أخذ قسط من الراحة.

* نقائص الجهاز
* ويقوم «ميغابليكس» بشحن الجهاز حتى عندما يكون جهاز العرض مطفئا.
ويمكن استخدام الهاتف، أو الجهاز اللوحي، حتى ولو كان يجري عرض فيلم في
الوقت ذاته. والنظام هذا، مع قيامه بالعديد من الوظائف بشكل جيد، إلا أن
هنالك بعض المآخذ عليه، منها مثلا أنه يتضمن مصباحا قويا يسخن بسرعة، مما
يجعل المروحة التي تبرده تصدر ضجيجا يطال أي مكان تجلس فيه. ويقوم البعض
بتركيبه على السقف لإفساح المجال، وتقليص الضجة الصادرة عنه. لكن هذا خيار
غير عملي، لأن الفكرة كلها تدور حول إمكانية إدخال الهاتف، والجهاز اللوحي
داخله وإخراجه منه.

يبقى القول إنه من المؤكد أن جهاز العرض يوفر لك صورة سينمائية أفضل
بكثير من التلفزيون، إذ تشير «إبسون» إلى أن صورة «ميغابليكس» هي أكبر بـ12
ضعفا مما تحصل عليه من تلفزيون قياس 40 بوصة. كما أن هنالك تساؤلات حول
الاستعداد لشراء هذا النظام، لكون مصباحه هذا يعمل لمدة 4000 ساعة قبل
استبداله بواحد جديد يكلف 250 دولارا.

وينبغي أن تأخذ في الحسبان بأنك قد لا تحتاج إلى جهاز عرض إذا كان غرضك
ببساطة التمتع بالأفلام والصور على شاشة كبيرة، لأنه يمكن شراء كابلات
مختلفة من «أبل» التي توصل هاتفك إلى تلفزيون عادي. وإذا كنت تملك هاتف «آي
فون»، أو «آي باد» الجديد، وتلفزيونا عالي الوضوح من «أبل»، يمكن وصلهما
سوية لاسلكيا. وبفضل خاصية تدعى «إير بلاي» يمكن الاحتفاظ بالهاتف، أو
الجهاز اللوحي بيدك، وأنت تشاهد الأفلام على التلفزيون.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
جهاز سينما منزلية.. يعرض محتويات «آي باد» و«آي فون»
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى مهندسي كردستان :: الاقسام الهندسية :: هندسة الاتصالات-
انتقل الى: